منتدى كشافة الوطن

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه


منتدى كشافة الوطن

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه


منتدى كشافة الوطن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى منظمة الكشاف الوطني المغربي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اسرة منتدى كشافة الوطن ترحب بكم نتمنى ان تجدوا المتعة والاستفادة
http://scoutwatani.voila.net : موقع منظمة الكشاف الوطني
للدخول مباشرة لموقع المنظمة الرجاء الضغط على الرابط اسفل الصفحة

 

 العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني

اذهب الى الأسفل 
+2
ahmad shaap
القائد / نزار الشيخ حسين
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
القائد / نزار الشيخ حسين
عضو شرفي
عضو شرفي
القائد / نزار الشيخ حسين


البلد : فلسطين
ذكر
الثور الخنزير
عدد الرسائل : 426
العمر : 65
الموقع : hotmail
العمل/الترفيه : عضو هيئة تدريب بجمعية الكشافة والمرشدات الفلسطينية
تاريخ التسجيل : 03/09/2009

العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Empty
مُساهمةموضوع: العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني   العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Icon_minitimeالإثنين مارس 15, 2010 1:04 pm

العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني
عبد الوهاب المسيري رحمه الله



في 17 أغسطس/ آب 2006، أي أثناء الحرب العربية الإسرائيلية السادسة، وبينما كانت الطائرات الإسرائيلية تدك المدن والقرى والبنية التحتية اللبنانية وتُسيل دم المدنيين، نشرت صحيفة معاريف مقالا كتبه الصحافي يونتان شيم بعنوان "أسست تل أبيب في العام 1909 وفي العام 2009 ستصبح أنقاضا".

جاء في المقال "أنه قبل مائة عام أقاموا أولى المدن العبرية، وبعد مائة عام من العزلة قضي أمرها". ما الذي يدعو مثل هذا الكاتب للحديث عن النهاية، نهاية إسرائيل، في وقت بلغت فيه القوة العسكرية الإسرائيلية ذروتها، وتجاوز الدعم الأميركي، السياسي والمالي والعسكري، لها كل الحدود والخطوط الحمراء؟ كيف يمكن تفسير هذا الموقف؟

ابتداء لا بد أن نذكر حقيقة تاهت عن الكثيرين في العالم العربي، وهي أن موضوع نهاية إسرائيل متجذر في الوجدان الصهيوني. فحتى قبل إنشاء الدولة أدرك كثير من الصهاينة أن المشروع الصهيونى مشروع مستحيل وأن الحلم الصهيوني سيتحول إلى كابوس.

وبعد إنشاء الدولة وبعد أن حقق المستوطنون الصهاينة "النصر" على الجيوش العربية تصاعد هاجس النهاية.

ففي العام 1954 قال موشيه ديان وزير الدفاع والخارجية الإسرائيلي، في جنازة صديق له قتله الفدائيون الفلسطينيون "علينا أن نكون مستعدين ومسلحين، أن نكون أقوياء وقساة، حتى لا يسقط السيف من قبضتنا وتنتهي الحياة".

النهاية، ماثلة دائما في العقول، فالضحايا الذين طردوا من ديارهم تحولوا هم وأبناؤهم إلى فدائيين يقرعون الأبواب يطالبون بالأرض التي سلبت منهم.

ولذا فإن الشاعر الإسرائيلي حاييم جوري يرى أن كل إسرائيلي يُولَد "وفي داخله السكين الذي سيذبحه"، فهذا التراب (أي إسرائيل) لا يرتوي"، فهو يطالب دائما "بالمزيد من المدافن وصناديق دفن الموتى". في الميلاد يوجد الموت وفي البداية توجد النهاية.

وتتناول قصة "في مواجهة الغابة" التي كتبها الروائي الإسرائيلي أبراهام يهوشوا في النصف الأول من الستينيات الحالة النفسية لطالب إسرائيلي عين حارسا لغابة غرسها الصندوق القومي اليهودي في موقع قرية عربية أزالها الصهاينة مع ما أزالوه من قرى ومدن.

ورغم أن هذا الحارس ينشد الوحدة، فإنه يقابل عربيا عجوزا أبكم من أهل القرية يقوم هو وابنته برعاية الغابة، وتنشأ علاقة حب وكره بين العربي والإسرائيلي، فالإسرائيلي يخشى انتقام العربي الذي أصيب بعاهته أثناء عملية التنظيف العرقي التي قام بها الصهاينة عام 1948.

ولكن ورغم هذا يجد نفسه منجذبا إلى العجوز العربي بصورة غير عادية، بل يكتشف أنه يحاول، بلا وعي، مساعدته في إشعال النار في الغابة.

وفي النهاية، عندما ينجح العربي في أن يضرم النار في الغابة، يتخلص الحارس من كل مشاعره المكبوتة، ويشعر براحة غريبة بعد احتراق الغابة، أي بعد نهاية إسرائيل!

وفي اجتماع مغلق في مركز الدراسات السياسة والإستراتيجية في الأهرام أخبرنا الجنرال الفرنسي أندريه بوفر، الذي قاد القوات الفرنسية في العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، بواقعة غريبة، كان هو شاهدها الوحيد.

فقد ذهب لزيارة إسحق رابين في منتصف يونيو/ حزيران 1967 أي بعد انتهاء الحرب بعدة أيام، وبينما كانا يحلقان في سماء سيناء والقوات الإسرائيلية المنتصرة في طريق عودتها إلى إسرائيل بعد أن أنجزت مهمتها، قام الجنرال بوفر بتهنئة رابين على نصره العسكري، ففوجئ به يقول "ولكن ماذا سيتبقى من كل هذا؟" “what will remain of it?” all. في الذروة أدرك الجنرال المنتصر حتمية الهوة والنهاية.

إن موضوع النهاية لا يحب أحد في إسرائيل مناقشته، ولكنه مع هذا يُطل برأسه في الأزمات، فأثناء انتفاضة 1987، حين بدأ الإجماع الصهيوني بخصوص الاستيطان يتساقط، حذر إسرائيل هاريل المتحدث باسم المستوطنين من أنه إذا حدث أي شكل من أشكال الانسحاب والتنازل (أي الانسحاب من طرف واحد). فإن هذا لن يتوقف عند الخط الأخضر (حدود 1948)، إذ سيكون هناك انسحاب روحي يمكن أن يهدد وجود الدولة ذاتها (الجيروزاليم بوست 30 يناير/ كانون الثاني 1988).

وأخبر رئيس مجلس السامرة الإقليمي شارون (في مشادة كلامية معه) "إن هذا الطريق الدبلوماسي هو نهاية المستوطنات، إنه نهاية إسرائيل" (هآرتس17 يناير/ كانون الثاني 2002). ويردد المستوطنون أن الانسحاب من نابلس يعنى الانسحاب من تل أبيب.

ومع انتفاضة الأقصى تحدثت الصحف الإسرائيلية عدة مرات عن موضوع نهاية إسرائيل، فقد نشرت جريدة يديعوت أحرونوت (27 يناير/ كانون الثاني 2002) مقالا بعنوان "يشترون شققا في الخارج تحسبا لليوم الأسود"، اليوم الذي لا يحب الإسرائيليون أن يفكروا فيه، أي نهاية إسرائيل!.

والموضوع نفسه يظهر في مقال ياعيل باز ميلماد (معاريف 27 ديسمبر/ كانون الأول 2001) الذي يبدأ بالعبارة التالية "أحاول دائما أن أبعد عنى هذه الفكرة المزعجة، ولكنها تطل في كل مرة وتظهر من جديد، هل يمكن أن تكون نهاية الدولة كنهاية الحركة الكيبوتسية؟ ثمة أوجه شبه كثيرة بين المجريات التي مرت على الكيبوتسات قبل أن تحتضر أو تموت، وما يجرى في الآونة الأخيرة مع الدولة".

وقد لخص جدعون عيست الموقف في عبارة درامية "ثمة ما يمكن البكاء عليه: إسرائيل" (يديعوت أحرونوت 29 يناير/ كانون الثاني 2002) .

بل إن مجلة نيوزويك (2 أبريل/ نيسان 2002) صدرت وقد حمل غلافها صورة نجمة إسرائيل، وفي داخلها السؤال التالي "مستقبل إسرائيل: كيف سيتسنى لها البقاء؟". وقد زادت المجلة الأمور إيضاحا حين قالت: "هل ستبقى الدولة اليهودية على قيد الحياة؟ وبأي ثمن؟ وبأية هوية؟".

ولكن ما يهمنا في هذا السياق ما قاله الكاتب الإسرائيلي عاموس إيلون: الذي أكد أنه في حالة يأس لأنه يخشى أن يكون الأمر قد فات". ثم أضاف "لقد قلت لكم مجرد نصف ما أخشاه" (النصف الثاني أن الوقت قد فات بالفعل).

ويتكرر الحديث عن نهاية إسرائيل في مقال إيتان هابر بعنوان "ليلة سعيدة أيها اليأس.. والكآبة تكتنف إسرائيل" (يديعوت أحرونوت 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2001). يشير الكاتب إلى أن الجيش الأميركي كان مسلحا بأحدث المعدات العسكرية، ومع هذا يتذكر الجميع صورة المروحيات الأميركية تحوم فوق مقر السفارة في سايجون، محاولة إنقاذ الأميركيين وعملائهم المحليين في ظل حالة من الهلع والخوف حتى الموت. إن الطائرة المروحية هي رمز الهزيمة والاستسلام والهروب الجبان في الوقت المناسب.

ثم يستمر الكاتب نفسه في تفصيل الموقف "إن جيش الحفاة في فيتنام الشمالية قد هزم المسلحين بأحدث الوسائل القتالية. ويكمن السر في أن الروح هي التي دفعت المقاتلين وقادتهم إلى الانتصار. الروح تعنى المعنويات والتصميم والوعي بعدالة النهج والإحساس بعدم وجود خيار آخر. وهو ما تفتقده إسرائيل التي يكتنفها اليأس".

أما أبراهام بورج فيقول في مقال له (يديعوت أحرونوت، 29 أغسطس/ آب 2003) إن "نهاية المشروع الصهيوني على عتبات أبوابنا. وهناك فرصة حقيقية لأن يكون جيلنا آخر جيل صهيوني".

قد تظل هناك دولة يهودية، ولكنها ستكون شيئا مختلفا، غريبة وقبيحة.. فدولة تفتقد للعدالة لا يمكن أن يكتب لها البقاء.. إن بنية الصهيونية التحتية آخذة في التداعي.. تماما مثل دار مناسبات رخيصة في القدس، حيث يستمر بعض المجانين في الرقص في الطابق العلوي بينما تتهاوى الأعمدة في الطابق الأرضي".

ثم، أطل الموضوع برأسه مجددا في مقال ليرون لندن (يديعوت أحرونوت 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2003) بعنوان "عقارب الساعة تقترب من الصفر لدولة إسرائيل"، وجاء فيه "في مؤتمر المناعة الاجتماعية الذي عقد هذا الأسبوع، علم أن معدلا كبيرا جدا من الإسرائيليين يشكون فيما إذا كانت الدولة ستبقى بعد 30 سنة. وهذه المعطيات المقلقة تدل على أن عقارب الساعة تقترب من الساعة 12، (أي لحظة النهاية)، وهذا هو السبب في كثرة الخطط السياسية التي تولد خارج الرحم العاقر للسلطة".

وحينما أصدرت محكمة العدل الدولية حكمها بخصوص الجدار العازل وعدم شرعيته بدأ الحديث على الفور عن أن هذه هى بداية النهاية.

والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا هاجس النهاية الذي يطارد الإسرائيليين؟ سنجد أن الأسباب كثيرة، ولكن أهمها إدراك المستوطنين الصهاينة أن ثمة قانونا يسري على كل الجيوب الاستيطانية، وهو أن الجيوب التي أبادت السكان الأصليين (مثل أميركا الشمالية وأستراليا) كتب لها البقاء، أما تلك التي أخفقت في إبادة السكان الأصليين (مثل ممالك الفرنجة التي يقال لها الصليبية والجزائر وجنوب أفريقيا) فكان مصيرها الزوال.

ويدرك المستوطنون الصهاينة جيدا أن جيبهم الاستيطاني ينتمي لهذا النمط الثاني وأنه لا يشكل أي استثناء لهذا القانون، إن الصهاينة يدركون أنهم يعيشون في نفس الأرض التي أقيمت فيها ممالك الفرنجة وتحيط بهم خرائب قلاع الفرنجة، التي تذكرهم بهذه التجربة الاستيطانية التي أخفقت وزالت.

ومما يعمق من هاجس النهاية أن الوجدان الغربي والصهيوني يوحد من البداية بين المشروع الصليبي والمشروع الصهيوني ويقرن بينهما، فلويد جورج رئيس الوزارة البريطانية التي أصدرت وعد بلفور، صرح بأن الجنرال اللنبي الذي قاد القوات الإنجليزية التي احتلت فلسطين شن وربح آخر الحملات الصليبية وأعظمها انتصارا.

ويمكننا أن نقول إن المشروع الصهيوني هو نفسه المشروع الفرنجي بعد أن تمت علمنته، وبعد أن تم إحلال المادة البشرية اليهودية التي تم تحديثها وتطبيعها وتغريبها وعلمنتها محل المادة البشرية المسيحية.

لكل هذا يدرس العلماء الإسرائيليون المقومات البشرية والاقتصادية والعسكرية للكيان الفرنجي، والعلاقة بين هذا الكيان والوطن الأصلي المساند له. وقد وجه كثير من الباحثين الصهاينة اهتمامهم لدراسة مشكلات الاستيطان والهجرة التي واجهها الكيان الفرنجى ومحاولة فهم عوامل الإخفاق والفشل التي أودت به.

ولكن الاهتمام لا يقتصر على الدوائر الأكاديمية، فنجد أن شخصيات سياسية عامة مثل إسحق رابين وموشيه ديان يهتمون بمشاكل الاستيطان والهجرة. ففي سبتمبر/ أيلول 1970 عقد إسحق رابين مقارنة بين ممالك الفرنجة والدولة الصهيونية حيث توصل إلى أن الخطر الأساسي الذي يهدد إسرائيل هو تجميد الهجرة، وأن هذا هو الذي سيؤدي إلى اضمحلال الدولة بسبب عدم سريان دم جديد فيها.

ويورى أفنيرى، الكاتب الصحفي الإسرائيلي، وعضو الكنيست السابق، كان من المستوطنين الصهاينة الذين أدركوا منذ البداية استحالة تحقيق المشروع أو الحلم الصهيوني.

ولذا كان ينشر منذ الخمسينيات مجلة هاعولام هزه (هذا العالم) التي تخصصت في توجيه النقد للسياسات الصهيونية. وكان أفنيرى يحذر الصهاينة من مصير ممالك الفرنجة التي لم يبق منها سوى بعض الخرائب.

وقد صدر له كتاب بعنوان إسرائيل بدون صهيونية ( 1968) عقد فيه مقارنة مستفيضة بين ممالك الفرنجة والدولة الصهيونية، فإسرائيل مثل ممالك الفرنجة محاصرة عسكريا لأنها تجاهلت الوجود الفلسطيني ورفضت الاعتراف بأن أرض الميعاد يقطنها العرب منذ مئات السنين.

ثم عاد أفنيري إلى الموضوع عام 1983، بعد الغزو الصهيوني للبنان، في مقال نشر في هاعولام هزه بعنوان "ماذا ستكون النهاية"، فأشار إلى أن ممالك الفرنجة احتلت رقعة من الأرض أوسع من تلك التي احتلتها الدولة الصهيونية، وأن الفرنجة كانوا قادرين على كل شيء إلا العيش في سلام، لأن الحلول الوسط والتعايش السلمي كانا غريبين على التكوين الأساسي للحركة.

وحينما كان جيل جديد يطالب بالسلام كانت مجهوداتهم تضيع سدى مع قدوم تيارات جديدة من المستوطنين، ما يعني أن ممالك الفرنجة لم تفقد قط طابعها الاستيطاني.

كما أن المؤسسة العسكرية الاقتصادية للفرنجة قامت بدور فعال في القضاء على محاولات السلام، فاستمر التوسع الفرنجي على مدى جيل أو جيلين. ثم بدأ الإرهاق يحل بهم، وزاد التوتر بين المسيحيين الفرنجة من جهة وأبناء الطوائف المسيحية الشرقية من جهة أخرى، ما أضعف مجتمع الفرنجة الاستيطاني، كما ضعف الدعم المالي والسكاني من الغرب.

وفي الوقت نفسه بدأ بعث إسلامي جديد، وبدأت الحركة للإجهاز على ممالك الفرنجة، فأوجد المسلمون طرقا تجارية بديلة عن تلك التي استولى عليها الفرنجة. وبعد موت الأجيال الأولى من أعضاء النخبة في الممالك، حل محلهم ورثة ضعفاء في وقت ظهرت فيه سلسلة من القادة المسلمين العظماء ابتداء من صلاح الدين ذي الشخصية الأسطورية حتى الظاهر بيبرس. وظل ميزان القوى يميل لغير صالح الفرنجة، ولذا لم يكن هناك ما يوقف هزيمتهم ونهايتهم ونهاية الممالك الصليبية!

لكل هذا عاد هاجس النهاية مرة أخرى بعد الحرب السادسة وبعد الصمود اللبناني العظيم في وجه الهمجية الإسرائيلية، وبعد إبداع المقاومة اللبنانية.

فقد اكتشف الصهاينة حدود القوة ووصلوا إلى مشارف النهاية، وكما قال المثقف الإسرائيلي شلومو رايخ "إن إسرائيل تركض من نصر إلى نصر حتى تصل إلى نهايتها المحتومة".

فالانتصارات العسكرية لم تحقق شيئا، لأن المقاومة مستمرة ما يؤدى إلى ما سماه المؤرخ الإسرائيلي يعقوب تالمون (نقلا عن هيغل) "عقم الانتصار".

والله أعلم
المصدر الجزيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ahmad shaap

ahmad shaap


البلد : فلسطين
ذكر
الحمل الحصان
عدد الرسائل : 23
العمر : 34
الموقع : فلسطين
العمل/الترفيه : طالب
تاريخ التسجيل : 08/03/2010

العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Empty
مُساهمةموضوع: رد: العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني   العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Icon_minitimeالإثنين مارس 15, 2010 1:43 pm

نعم اشد علي يد الكاتب
واقول كما قال الشاعر
لكل شيء اذا ما تم نقصان فلا يغرنك بطيب العيش انسان

أن اسرائيل تعيش اليوم في مرحلة الذروة وهذه الذروة ما بعدها انهيار
حتمي , فبعد هذا العلو هناك نهاية وشيكة ومتوقع

ولكن؟؟؟؟
السؤال الذي يطرح نفسة
بأي طريقة ستنتهي اسرائيل؟؟؟؟



سؤال صعب لم اجد له حل
لقد حاورت نفسي
وقلت : هل اسرائيل ستنتهي عسكريا؟؟!


اسرائيل اليوم في اوج قوتها العسكرية ,بل ولم يقتصر الأمر على ذلك بل ان
الولايات المتحدة هي من تدعم اسرائيل اي ستقف معها, ولكن في وجه من؟؟؟
هل هي الجيوش العربية التي وقعت معاهدات سلام مع اسرائيل ولن تقوم بخرقها
مع العلم ان اسرائيل في كل يوم وليله تخترقها وتنتهكا.

اما السؤال التاني
هل ستنتهي على ايدي المقاومة؟؟؟!

ان ذكر كلمة المقاومة لفظ يشمل المقاومة الفلسطينية في الأراضي المحتلة
والمقاومة اللبنانية ‘حزب الله‘ والتي بإعتقادي انها غير جاهزة للقضاء على
على دولة تملك مل تملك من ترسانة عسكرية تفوق ترسانة الولايات المتحدة
ولاسيما ان المقاومة خاضت حروب مع اسرائيل وهذا اثر على المقاومة
بشكل او باخر


اما الثالث ايران؟؟؟؟

ايران رقم صعب على خارطة العالم وبتأكيد ان اسرائيل تضع لها بالحسبان ما تضع
ولا سيما ان الولايات المتحدة لها قواعد واساطيل في الخليج العربي باعداد كبيرة وهائله
وبإستطاعتها ان تقوم بمحي ايران عن خارطة العالم



اما الوضع الاقتصادي لإسرايل فهو متين وجيد
ودليل ذالك ان اغنى اغنياء العالم هم صهاينة
وخلال الازمة العالمية الحاليه التي عصفت بالولايات المتحده
لم تتأثر اسرائيل

ولكن نقول في النهاية قدرة الله فوق الجميع

اذا اراد شيئا انما يقول له كن فيكون



وهنا يرجع بنا الوضع الى السؤال المطروح
كيف ستكون نهاية اسرائيل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة الكشفية
عضو فعال
عضو فعال
زهرة الكشفية


البلد : المغرب
انثى
الميزان الفأر
عدد الرسائل : 352
العمر : 40
الموقع : منظمة الكشاف الوطني فرع سيدي يوسف بن علي
العمل/الترفيه : طالبة بكلية الحقوق قاضي عياض مراكش
عالي جدا : في تطور
تاريخ التسجيل : 06/12/2008

العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Empty
مُساهمةموضوع: رد: العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني   العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Icon_minitimeالإثنين مارس 15, 2010 3:28 pm

العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني _40130073_2
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ناهض زنون

ناهض زنون


البلد : فلسطين - غزة - رفح
ذكر
السمك الكلب
عدد الرسائل : 9
العمر : 42
الموقع : قائد كشفي
العمل/الترفيه : رياضة
تاريخ التسجيل : 27/02/2010

العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Empty
مُساهمةموضوع: رد: العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني   العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Icon_minitimeالأحد مارس 21, 2010 3:14 pm

موضوع جميل يا قائد نزار و ان شاء الله سيتحقق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ناهض زنون

ناهض زنون


البلد : فلسطين - غزة - رفح
ذكر
السمك الكلب
عدد الرسائل : 9
العمر : 42
الموقع : قائد كشفي
العمل/الترفيه : رياضة
تاريخ التسجيل : 27/02/2010

العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Empty
مُساهمةموضوع: رد: العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني   العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Icon_minitimeالأحد مارس 21, 2010 3:24 pm

ان شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
baybi
عضو مميز
عضو  مميز
baybi


البلد : maroc
ذكر
السمك القرد
عدد الرسائل : 430
العمر : 32
الموقع : fes
العمل/الترفيه : منشط
عالي جدا : قائد نشيط
تاريخ التسجيل : 21/02/2009

العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Empty
مُساهمةموضوع: رد: العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني   العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Icon_minitimeالإثنين مارس 22, 2010 3:37 am

العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Picموضوع جميل قائد نزار
العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Attachment
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://baybi-styl.skyblog.com
عاشق الكشفية
عضو فعال
عضو فعال
عاشق الكشفية


البلد : المغرب "مراكش"
ذكر
السرطان الماعز
عدد الرسائل : 706
العمر : 33
الموقع : كشافة الوطن
العمل/الترفيه : الارتقاء
عالي جدا : في خدمة الصالح العام ودائما مستعد
تاريخ التسجيل : 05/02/2009

العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Empty
مُساهمةموضوع: رد: العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني   العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني Icon_minitimeالإثنين مارس 22, 2010 10:51 am

العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني 111000ai7


العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني 779160465
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.afkaar.com
 
العد التنازلي لنهاية الكيان الصهيوني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كشافة الوطن :: المنتدى الشرفي :: نصرة أهل فلسطين-
انتقل الى: